بيل هاريس
معلم ومؤسس معهد بحث سنتر بوينت
كان لدى طالب اسمه روبرت ، وكان يتلقى دوره دراسية أعطيها
على النت ، وهذا بعضمما أرسله لي البريد الألكتروني .
كان روبرت ضعيف الجسد وكان وجهه وأداءه أقرب لوجه وأداء
النساء . وكان يركز على كل الحقائق البائسة في حياته خلال
رسائله الى . في عمله كان زملاءه يتحزبون ضده ويضطهدونه ،
وكان ضغطا مستمرا نظرا للطريقه البغيضة التى كانوا
يعاملونه ا، وحين كان يسير في الشارع كان هدفا لسخرية
وعداء بعض المستأسدين ممن يريدون الأساءه اليى بطريقة ما
. أراد أن يكون ممثلا هزليا وملقيا للنكات ، وعندما قام بأداء
هذا قام الكثيرون بمقاطعته والإستخفاف به نظرا لسلوكه
الأنثوي . حياته مرمتها كانت كتله من البؤس والتعاسة ،
وتمحورت كلها لمهاجمته نظرا لأختلافه عن بقية الرجال .
بدأت أعلم أنه يركز على ما لا يريده ووجهت انتباهه الى
رسائله التى بعثها لي وقلت : أقرأها ثانية ، لا حظ كل تلك
الأِشياء التى لا تريدها والتى أخبرتنى ا . يمكننى أن أرى
أنك تفكر كثيرأ في هذه الأشياء ، وعندما تركز على شي ما
بشكل كبير من الشغف ، يجعله هذا يحدث بوتيره أسرع .
معلم ومؤسس معهد بحث سنتر بوينت
كان لدى طالب اسمه روبرت ، وكان يتلقى دوره دراسية أعطيها
على النت ، وهذا بعضمما أرسله لي البريد الألكتروني .
كان روبرت ضعيف الجسد وكان وجهه وأداءه أقرب لوجه وأداء
النساء . وكان يركز على كل الحقائق البائسة في حياته خلال
رسائله الى . في عمله كان زملاءه يتحزبون ضده ويضطهدونه ،
وكان ضغطا مستمرا نظرا للطريقه البغيضة التى كانوا
يعاملونه ا، وحين كان يسير في الشارع كان هدفا لسخرية
وعداء بعض المستأسدين ممن يريدون الأساءه اليى بطريقة ما
. أراد أن يكون ممثلا هزليا وملقيا للنكات ، وعندما قام بأداء
هذا قام الكثيرون بمقاطعته والإستخفاف به نظرا لسلوكه
الأنثوي . حياته مرمتها كانت كتله من البؤس والتعاسة ،
وتمحورت كلها لمهاجمته نظرا لأختلافه عن بقية الرجال .
بدأت أعلم أنه يركز على ما لا يريده ووجهت انتباهه الى
رسائله التى بعثها لي وقلت : أقرأها ثانية ، لا حظ كل تلك
الأِشياء التى لا تريدها والتى أخبرتنى ا . يمكننى أن أرى
أنك تفكر كثيرأ في هذه الأشياء ، وعندما تركز على شي ما
بشكل كبير من الشغف ، يجعله هذا يحدث بوتيره أسرع .
0 comments :
Post a Comment